دفعة للنهوض.


لقد كنتَ أعمى طوال الوقت؛ أمامك الإجابة ولا تراها، الحل بسيط لكنك تُعقد الأمور، تعرف أنك يجب أن تنهض لكنك لا تفعل، فَبِحق الله ماذا تفعل!

لا تنظر للذين حققوا أهدافهم أو يسعون لذلك على أنهم شيءٌ خارق، هم مثلهم مثلك و لا تلم الظروف فالكل يعاني، هم فقط أصروا على فعل شيء ما، على تحقيق ما يريدون، هم بالطبع عثروا على دافع في مكان ما بداخلهم أو ربما دفعة من أحد ما، انتظر! أعلَم ماذا ستقول،

ها هي دفعتك...

( أنت لم تُخلق عبثاً، أنت خُلقت لسببٍ ما، لتغيير شيء ما للأفضل ، لترك أثراً ، لتتحدى ظروفك ومعاناتك وتصل للأفضل ، فعافر بكل قوتك، لا تسمح لأحد بتحطيمك، اتبع قلبك، ولا تتوقف عن الحلم، أعلَم أن الطريق صعب، لكن صدقني القمة تستحق )


لا تنتظر أحد ليجعلك أفضل، اذهب واصنع نفسك بنفسك، اذهب وقِف وحدك، ليس لك عذر الآن، انهض.